
نرحب بكم في مشروع المدينة التعليمية الاستراتيجية، هذا المشروع الذي أطلق عليه مدينة يعني ما تحمله العبارة من مفهوم متكامل، فالمدينة التعليمية هي مشروع تنموي يقدم حلقات متكاملة من التدريب والتعليم والاستشارات
عندما تم إنشاء المشروع كان يعتمد على مبدأ الحلول المهنية للعملاء والطلاب والفئات المستهدفة، خاصة بعد أزمة كورونا واختلاف معدلات الدخل، فكان على المدينة التعليمية تقديم خدمات تعليمية دولية بالاتفاق مع الجسور التعليمية العالمية التي تقديم الرعاية العلمية والأكاديمية والمهنية والتقنية.
المدينة التعليمية هي مشروع تعليمي متكامل يضم معهدًا وجامعة ومراكز اختبار ومدرسة خاصة ضمن مباني رسمية مخصصة لتلك المهمة. وهذا الحلم اليوم يوفر الوقت والجهد، وطريقة التعليم التي توفر عملها بمرافق التعلم المختلفة وعن بعد، ونظام البحث، ونظام معادلة الخبرة بالمؤهل العلمي.

يتضمن مشروع المدينة التعليمية أفكاراً حديثة وأفكاراً نادرة تساهم في تطوير المنظومة التعليمية في المنطقة من حيث تفاعل الطلاب وطريقة التعامل معهم ومع المجتمع لبناء مجتمع قادر على مواجهة التحديات القادمة .
التحليل المبني على هذا المشروع ومن خلال عام كامل من الدراسات والاستشارات التربوية بالشراكة مع منظمة طلاب بلا حدود ومراكز الاستشارات التعليمية المهنية، بما في ذلك جمعية التعليم البريطانية والمجلس الأوروبي للتعليم، أشار جميعها إلى أن الطالب يبحث عن حلول رباعية في تلقي التعليم، أولاً، جودة التعليم المباشر، والرسوم الدراسية، والمرونة في التعامل مع نظام الدراسة والاعتماد المستقبلي. لقد أنشأنا هذا المشروع لتزويد الطالب الدولي بأفضل المزايا والتعليم منخفض التكلفة، وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط. سيساعد قسم التوظيف لدينا أيضًا الطالب في التوظيف والهجرة والعمل.
ويقع المقر الرئيسي للمدينة التعليمية في دبي، ومن ضمن خططها الإستراتيجية عقد اتفاقيات مع كبرى الجامعات الأمريكية المحتضنة للمشروع. وستتم الدراسة من خلال المشاركة والتعاون في المراكز والمختبرات العامة ومركز التدريب الذي يقوم بتدريب الموظفين، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للدراسة بشكل احترافي وأكاديمي لجميع التخصصات المعتمدة دولياً وبنظام ميسر.


تقدم الجامعة، وهي جزء من المدينة التعليمية، المزايا التالية للطلاب الدوليين، وهي فريدة وحديثة، وهي كما يلي:
أولاً: الطلاب المتقدمون: الطلاب الذين أمضوا حياتهم في المجال المهني ولم يحصلوا على مؤهل علمي يمكنهم الالتحاق بالجامعة واختصار المدة التي تعادل خبرتهم فيها مؤهل علمي ويمكنهم الانتقال إلى الماجستير والدكتوراه.
ثانياً: نظام التعليم عن بعد يوفر التعليم من خلال البحث، والتعليم الحضوري، والتعليم من خلال متوسط ساعات الدورات التدريبية، وكلها تهدف إلى تسهيل التحاق الطالب بوظيفة ما للحصول على مساحة لأغراض الدراسة.
ثالثاً: التدريب من أجل التوظيف: تقدم الجامعة برامج الدبلوم المهني تحت عنوان التدريب من أجل التوظيف في تخصصات الإدارة والمحاسبة والقانون والتكنولوجيا. مدة هذا الدبلوم تسعة أشهر بشهادة معتمدة مما يتيح له فرصة التقديم الميداني لدى الشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة مما يساعد الطالب على دخول سوق العمل بدعم مستمر من إدارة الموارد البشرية.
رابعاً: الدورات التدريبية: من خلال العلاقات مع معاهد التدريب في دول الخليج العربي نتعاون معها في تنفيذ برامج تدريبية في دولة الإمارات لموظفي الحكومة والقطاع الخاص في مختلف المجالات وإتاحة الفرصة لفتح باب العمل للمدربين على تنفيذها تلك الدورات.
خامساً: الاعتمادات المهنية: من خلال الاتفاقيات والاستشارات والدراسات مع معاهد التدريب، ستقوم الجامعة باعتماد هذه الدورات مقابل رسوم، وهذه الخدمة تنفرد بها جامعتنا من خلال قسم العلاقات العامة مما يضيف قيمة لشهادات الدورات المقامة.
سادسا: التدريب والتعليم للخبراء: يسعى الخبراء للحصول على عضويات أكاديمية ومهنية تعزز مسيرتهم المهنية في مجال العمل. لدينا مجموعة من البرامج التي تم تصميمها بعناية لدعم مسيرة الخبراء في المجالات الإدارية والتعليمية والمالية والفنية، حيث يحصلون على برنامج تدريبي مدته ثلاثون يومًا ويتقدمون للاختبارات وبالتالي يتم تأهيلهم ليكونوا خبراء في ظل تلك البرامج شهادات.
سابعا: اعتماد الجهات التعليمية: قسم العلاقات العامة ضمن الشروط والأحكام، تمنح الجهات التعليمية درع التميز العلمي مما يضيف مستوى مهنيا متقدما لتلك الجهات. ونظام الجودة في هذا الصدد خاص بالجهات المشاركة التي تطبق الشروط والمتطلبات للحصول على هذا الدرع من خلال سلسلة من الإجراءات والقيم.
ثامناً: يقدم المركز الاستشاري بالمدينة التعليمية الاستشارات التعليمية لجميع الجهات من حيث الخطط والاعتماد والربط مع كبرى المنظمات التعليمية
تاسعا: الفروع الدولية نسعى جاهدين للتواصل المستمر مع الجهات التعليمية لفتح فروع للمدينة الجامعية بشكل مستمر
عاشراً: المتحف التعليمي، وهو متحف يضم كافة الفعاليات والصور والمقتنيات التعليمية بالتواصل مع هيئات فنية عالمية



تشير أنظمة التعليم إلى التنسيق بين الأفراد والبنية التحتية والمؤسسات والعمليات العاملة1. يشير النظام التعليمي عمومًا إلى هيكل جميع المؤسسات وفرص الحصول على التعليم داخل البلد2. يشير النظام التعليمي عمومًا إلى العوامل الاقتصادية والاجتماعية التي تشكل عادة المدارس العامة على المستوى الفيدرالي أو مستوى الولاية أو المجتمع3. يشير النظام التعليمي عمومًا إلى التعليم العام، وليس التعليم الخاص، وبشكل أكثر شيوعًا إلى رياض الأطفال من خلال برامج المدارس الثانوية4.